عن وقفـ الخيراتـ

منذ أكثر من 9 أعوام، نعمل على تمكين المستفيدين، وتعظيم مقاصد الواقفين، عبر مشاريع تنموية، وشراكات مجتمعية، وخدمات نوعية تسهم في استقرار وجودة حياة الأفراد.

من نحن

سواعد وطنية توحّدت لأجل التنمية وانطلقت نحو رؤية المملكة

بدأت قصة طموحنا على يد كوادر سعودية اجتمعت ووحدت جهودها لتسخير مهاراتها وقدراتها العلمية والعملية من أجل تحقيق تطلعات رؤية المملكة لعام 2030، وذلك من خلال تنفيذ المشاريع وتطويرها عبر تطبيقات فنية وتقنية تساهم في تطوير البنية التحتية نحو اقتصادٍ مزدهر واستثمارات فاعلة.

رؤيتنا ورسالتنا

نحو رؤيتنا برسالة واضحة

نسير بخطى ثابتة نحو تحقيق رؤيتنا كمؤسسة وقفية رائدة، مسترشدين برسالة واضحة تعظم المنفعة وتنمّي الموارد، لنكون عونًا للمستفيدين وتحقيقًا لمقاصد الواقفين.

رؤيتنا

مؤسسة وقفية رائدة جاذبة للموارد وممكنة للمستفيدين وداعمة لاستقرارهم وجودة حياتهم

رسالتنا

تعظيم المنفعة وتنمية الموارد والأوقاف والمحافظة عليها؛ تمكينا للمستفيدين وتحقيقا لمقاصد الواقفين.

أثرنا في أرقام... شراكات وعطاء يمتد بعمق المجتمع

منذ انطلاقتنا، حرصنا أن يكون لكل خطوة أثر، ولكل مبادرة نتيجة ملموسة. وهذه الأرقام تحكي قصة العطاء، العمل، والتأثير الحقيقي في حياة الآلاف.

+20

شراكة مجتمعية

+20000

ساعة تطوعية

+15000

ساعة تدريبية

+4500

أسرة سعيدة

عن وقفـ الخيراتـ

وقف تنموي يعزز الاستقرار ويصنع الفرق

منذ عام 1434هـ 2014م بالعاصمة المقدسة ليكون لبنة فعالة ومؤثرة بتحقيق مقاصد الواقفين وتعظيم المنفعة للمستفيدين، وروعي في تأسيسه استخدام كافة الوسائل والسبل الإدارية الحديثة وتم استقطاب كفاءات وخبرات من أبناء هذه البلاد المباركة وكذلك الاستعانة بعدد من المستشارين والخبراء وببعض بيوت الخبرة المميزة ، للحصول على مخرجات تضمن لوقف الخيرات أثرا دائما ومنارة نماء وانتماء إلى يوم الدين بعون الله وتوفيقه.

أثرنا في المجتمع

معًا نُحدث فرقًا

نؤمن بأن العطاء لا يُقاس بالأرقام فقط، بل بالأثر الذي يتركه في حياة الناس. على مدار سنوات، كان وقف الخيرات شريكًا فاعلًا في دعم الأسر، وتمكين الأفراد، وتعزيز الاستقرار الاجتماعي من خلال مشاريع تنموية مستدامة تنبض بالخير.

ادعم مشروعًا
تواصل معنا

تواصل معنا… لأن صوتك يصنع الفرق

نحن هنا للإجابة عن استفساراتك، استقبال اقتراحاتك، أو تقديم الدعم لك في أي وقت. لا تتردد بالتواصل معنا، فكل رسالة منك تُهمنا.